إذا يشكرى مس ثوبك ثوبه ... فلا تذكرن الله حتى تطهرا
فكيف بالمباضعة والمجامعة؟ والبيت الذي هنا رأيت بيتا يشبهه:
ويشكر لا تستطيع الوفاء ... ولو رامت الغدر لم تغدر
قبيلة عيشها في الكرى ... لثام المناخر والعنصر
ومالك هو ابن خياط العكلى، عمرة هي بنت عبد الله بن الحارث النميرى، والتجميش: محادثة النساء. وزاد ابن أبي طاهر في الأشطار بعد الأولين: في كل عير ألف ... أير، في كل أير ألف ألف سير، في كل سير ألف كر أير كذا وبيت جرير ع من قصيدته الدامغة في هجو الراعى النميرى، وفي رواية ابن أبي طاهر: رخيص يا محمد للصديق
فلم تقبل فخبت أبا المعلى ... كخيئة طالب الطرف العتيق
205، - 200 قوله وهلك بردمان ع قال الشاعر في الإخوة:
ميت بردمان وميت بسل ... مان وميت بين غزات
جمع غزة فلسطين على إرادة الأطراف قوله عن أبي حاتم قال الخ ع هذا من المحال فإن ابا حاتم السجستاني توفى نحو سنة 250هـ، وإيقاع عبد الله ببنى أمية على نهر أبي فطرس كان يوم الأربعاء للنصف من ذى القعدة سنة 132هـ على أن أبا حاتم بصرى وهذا النهر بفلسطين، فلا شك أن قد سقط من النسخة اسم راوى الخبر، والكافر: كوبات لعلها العمد التي تشق رؤوس الكفار، وكوب: من كوفتن وكوبيدن بمعنى الدق والكسر فارسية وأصحاب عبد الله كانوا من خراسان. والحديث من كانت هجرته الخ. متفق عليه وذكر خبر غسان مع ابنة عمه ع رواه غير واحد عن العتبي ب2 وأرعاه لا شك أنه غلط صوابه وأرعاها، ويروى أنا من أحفظ الأنام وأرعاهم الخ. ويروى فيما يأتي ربما خفت منك غدر النساء. وسمى زوجها الثاني في رواية عبد الله بن شبيب عن العتبي المقدام بن حبيش