والأسود بن المطلب ويقال ابنه زمعة وإنما سموا بذلك لأنه لم يكن أحد يتزود معهم في سفر، ومر خبر الفاكه مع هند 129، 180 وأنشد أبيات ابن الزبعري ع كذا نسبها له غير واحد وروى أبو الفرج أنها لأبي نهشل نحلها ابن الزبعرى في خبر وقد اختلف قولهم في أبي عبد مناف: الجمحى هو هاشم، ابن دريد هو الوليد، الأصبهاني هو الفاكه، غيرهم هو أبو أمية والله أعلم ب3 أشباك كفاك وحسبك ب7 صاحب يوم عكاظ لعله هو الوليد وكان يجلس بذي المجاز أيام عكاظ فيحكم بين العرب والهزم الهضم ب قوله ما إن فيه خرم
202 - 197 وذكر أم الفضل وقبور بنيها ع ومرت 183 ومثل قول ابن الكلبي روى القتبى عن أبي صالح صاحب التفسير زاد ومات عبد الله بالطائف، وعنده بدل عبد الرحمن اسم معبد وقال إنه خرج في خلافة عثمان غازيا إلى إفريقية فقتل بها، قلت: وكلاهما قد استشهد بها وذكر مجلس الخليل وصاحبه مع امرأة ع رواه ابن أبي طاهر في المنثور والمنظوم بسنده، وفيه أن أبا المعلى مولى لبنى قشير وأن أقصر أوس بالبصرة، وأن أم عثمان هي ابنة المعارك من ولد المهلب وأن أبا المعلة كان أصلع شديد الصلع له شعرات في قفاه قد خضبها بالحمرة. والعقصة: الخصلة من الشعر 203، 198 وأنشد بيت الأعشى ع وهو أحد ما عيب به عليه به عليه ويقال إنه صنعة أبي عمرو ابن العلاء أو الأصمعي وفي رواية ابن أبي طاهر فما بقى بعد الشيب والصلع إلا أن تلعق الزبد أو تموت هزالا. والمسحلاني: الطويل الحسن القوام، وقولها إذا طعن الخ رواه ابن زياد الله بلفظ إذا أصاب حفر، وإن أخطأ قشر، وإن جرح عقر وروى ابن أبي طاهر: إذا طعن قشر، وإذا طعن قشر، وإذا أدخله حفر وبيت ابن أبي ربيعة ع في شعره هكذا:
فتأطرن ساعة ... مثقلان الحقائب
وبعد البيت عند ابن أبي طاهر فقالت: بالله ممن أنت؟ قال: رجل من بنى يشكر، قالت: فأنت تخطبنى وقد قال فيك الشاعر ما قال، قال: وما قال الشاعر؟ قالت: