ويروى: وحان منها له ورود على الوزن 200، 195 وأنشد نافده ع وقوله: فللموت ما تلد الوالده. مثل سائر يوجد في أبيات لشتيم بن خويلد الفزارى وفي أبيات لسماك ابن عمرو الباهلي أيضا وقوله: ثلاث خلال الخ مر كلامنا عليه 201 والأنق: الإعجاب والفرح والسرور. والطلق: سير الليل لورد الغب، وهو أن يكون بين الإبل والماء ليلتان أولاهما الطلق يخلى الراعى إبله إلى الماء ويتركها مع ذلك ترعى الليل كله، ولا غرو إنها لا تغادر شيئاً إلا وتأتي عليه. والقرب: الليل الثانية 201، 196 وذكر أبناء ريطة ع وهي بنت سعيد بن سهم بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي بن غالب. وزوجها المغيرة وكان يلقب الغيث ابن عبد الله بن عمر بن مخزوم. وقول ابن الكلبي أن ابناءها ثمانية وقال غيره هم عشرة وزاد عبد شمس وحفصا. وأما الوليد بن المغيرة سيد قريش الذي قال فيه الله: ذرني ومن خلقت وحيدا الآيات فإن أمه صخرة بنت الحارث. ومن بنى المغيرة عثمان ولا أدرى ممن هو؟ وهشام هو فارس البطحاء كانت العرب تؤرخ بموته. وأبو حذيفة مهاشم أو مهشم لم أر لغيره. وأبو أمية اسمه حذيفة. وأزواد الركب في قريش ثلاثة: أبو أمية هذا ومسافر ابن أبي عمرو