ذهبت شرته واستقام. ب5 وصار سهوا. ب6 في الذهول فمن يرحم أو.... من كبدي وذكر مشاهد عمرو بن معد يكرب في فتح القادسية وفتح اليرموك ومشهده مع النعمان في فتح نهاوند وكتاب عمر إلى سعد ع وإنما كتب ذلك لأن عمراً كان ارتد وطليحة تنبأ، ولكن عمرا أبلى في اليوم بلاء محموداً وأثخن في المشركين وقتل النعمان وفتح الله على المسلمين، وأثبتت الجراحة عمراً فمات منها بقرية روذه وقيل بعد ذلك بكثير! وقصيدته النونية ع تروى للنجاشي الحارثي أيضا
ب5 القحوان جمع الأقحوان اضطرارا في الشعر، والمعروف أقاح وأقاحي؛ 7 الوهنان الفاتر؛ 8 الأدمان جمع آدم من الظباء؛ 9 سنت صبت؛ 10 هصان لقب عامر بن كعب بن أبي بكر بن كلاب؛ 11 سبياً مفعول تعارفت القعدات جمع قعدة الرحال. أبيض يريد نفسه؛ 14 التأويب سير تمام النهار. وقضيب من أودية اليمن أو تهامة، ويوم قضيب سيذكر خبره. وهو مخالف لما في معجم البلدان مخالفة تامة والشعر يعضد القالي؛ 19 يقفين يؤثرن ويكرمن، والقفي ما يكرم به الضيف. وقد مضى البيت:
ونقفي وليد الحي إن جاء جائعا ... ونحسبه إن كان ليس بجائع
ب 21 الشرامحة جمع الشرمحي والشرمح القوي الطويل؛ 22 الغال نبات معروف يجمع على غلان؛ 24 التربق والأرتباق الوقوع في الربقة خيط يشد به وذكر خبر يوم فيف الريح ع وهو موضع كانت فيه الوقعة بين مذحج ولفها وبين عامر بن صعصة وفيه أصيبت عين عامر بن الطفيل غدراً كما سيأتي، وفيها يقول:
لعمري وما عمري على بهين ... لقد شان حر الوجه طعنة مسهر
وأنشد حائيته ع روى منها ابن الشجري ستة أبيات، وزاد بعد ب3:
صبحت بهم بيوت بنى زياد ... وجرد الخيل تعثر بالرماح