إليه عيسى بن موسى فقتله وهو ابن 45 سنه في خبر. وبدداً: جمع بدة حصصا وأنصباء وبدداً محركا مصدر
وأنشد لأعرابي الموقع ع الأبيات للخريمى بلا خلاف يرثى بها مولاه خريم بن عامر بن عمارة بن خريم الناعم بن عمرو بن الحرث بن خارجة المرى أبا عمرو ابن أبي الهندام وكان شهد مع أبيه أبي الهندم فتنته وأبلى فيها من قصيدة في 21 بيتا، والخزيميى وقد كثر التصحيف في اسمه هو أبو يعقوب إسحق بن حسان بن قوهى من شعراء الدولة العباسية مطبوع كان صغدى الأصل من مرو الشاهجان نزل الجزيرة والشأم وسكن بغداد، قال المبرد: هو جميل الشعر مقبول عند الكتاب له كلام قوى ومذهب مبسوط، وقال السجستاني: هو أشعر المولدين، عمى بن السبعين وله في عينيه مراث جيدة وكلمة على الراء طويلة في خراب بغداد على يدي طاهر بن الحسين، والصواب في الأبيات خريم بن عامر 122، 121 وأنشد نونية جميل ع أنشدها ابن عساكر عن المؤملي وروايته، ب1 قد لان بالخرم، وفنون، بهن رصين وهو أحسن تفاديا من الإيطاء في ب13، تشوفت وهو الوجه، وقد أودعن عندي أمانة مكين، وودعن ههنا تصحيف، وهو كمين، ها في الجانبين، القرون جمع قرن الحبال والقرون بالفتح النفس.
وأنشد للمؤمل بن طالوت ع المعروف هو المؤمل بن أميل ومر والمؤمل بن جميل، ثم رأيت الآمدى ترجم له وقال هو شاعر حجازى محدث رشيدي مدنى يقال إنه مولى سكينة وأنشد لرجل من تيم قريش ع استدلالا بالبيت الأخير وفي كتاب سيبويه، وشرح شواهده للأعلم للأحوص بن محمد الأنصاري وليس تيميا ولا قرشيا والأبيات فيهما ثلاثة ثم:
ذاك وإني على جارى لذو حدب ... أحنو عليه بما يحنى على الجار
وصواب ما هنا إني إذا أخفيت نار لمرملة، وب الوارى السمين من كل شئ 124، 123 وأنشد شرائعه ع رواها الحصرى برواية حسياً، وقوله قلق الحمى