لعله قلة الحمى ليس إلا وتنسب لمالك بن الحرث بن الصمصامة، ويرى: ألا إن ورداً وأنشد لابن قنبر ع نسبها بعض المتأخرين له وقد تقدم له عزوها لصالح بن عبد القدوس باختلاف غيرهين، ونسبها أبو الطاهر اسمعيل بن أحمد بن زيادة الله التجيبى لعبد الله بن المبارك، ورأيت بعض من لا أثق به نسبها أبو الطاهر اسمعيل بن أحمد بن زيادة الله التجيبى لعبد الله بن المبارك، ورأيت بعض من لا أثق به نسبها لعلى رض وهو تقول عليه. وقال ابن عبد البر النمري أنشدني أبو بكر قاسم بن مروان الوراق لنفسه فأتى بأبيات مرفوعة أغير فيها على هذه الأبيات وفي هذه الروايات فرق في الزيادة والنقص والتقديم والتأخير والألفاظ وأنشد صالح ع سينشدهما عن غير أحمد بن إسحق. والصواب ودمعي سافح وذكر خبر عصمة وذى المرة وهو خبر معروف رواه الليثي وابن عبد ربه والأصبهاني والسراج وغيرهم والأبيات البائية من كلمة غير البيت4 وتتكرر. وتعلل أي بالباطل إذ لم يجد في خلقها مغمزا ومعابا، ويقول القالي تعلل: أعاد النظر إليها مرة بعد أخرى. جادبه عائبه. الشام بقعة تخالف لون سائر الأرض. صيفية كدر يعنى رياح وأنشد لابن أذينة ع مر نسبه وب2 ثلاث منى يريد ليالي أيام النفر 3 أجدحان. 7مركم متراكب. وزقب محركا كاطريق ضيق. وقوله لو كان حيا الخ أخذه البحتري فقال في المتوكل:
فلو أن مشتاقاً تكلف فوق ما ... في وسعه لسعىن إليك المنبر
والبلاذرى فقال في المستعين في خبر:
ولو أن برد المصطفى إذ حويته ... يظن لظن البرد أنك صاحبه
وقال وقد أعطيته فلبسته ... نعم هذه أعطافه ومناكبه
وذكر مقال ابن دلهم ع المعمع المستبد بمالها عن زوجها لا تواسيه منه،