وأنشد نحولى ع روى الجاحظ:

يا كأس لا تستكثري تخويلى ... ووضحاً الخ. والقتبى لا تستنكري بحولي

وأنشد لوضاح اليمن ع للأبيات صلة وخبر. وقيل في الغيل: ما جل كالمعصم والساعد والساق والفخذ. وهو عبد الرحمن بن إسمعيل بن عبد كلال بن داذ بن أبي جمد، وباقي نسبه مختلف. سمى الوضاح لجماله. وكان يشبب بام البنين بنت عبد العزيز بن مروان زوجه الوليد بن عبد الملك، فقتله. وكان أحد الثلاثة الأعبد الذين قتلوا في الفسق، والباقيان يسار الكواعب، وعبد بنى الحسسحاس.

وأنشد لأعرابي ع من بنى أسد، ووى أبو تمام في صدى الجوف مرتادا كداه، ولا أستبعد أن يكون ما هنا مصحفا عنه للإقواء الحادث، ويورى في كرما فضة وفريد دون إقواء.

وأنشد لأعرابي عن المبرد ع هو طائي، ويورى في ب، وعيش لنا بالأبرقين، والصواب في ب4 ذوى الحلم. وزيد بعد ب

وقال الصبي دعني أدعك صريمةعذير صريمةعذير الصبى من صاحب وعذيري

ويروى في ب لاقى بلاء وهو أوضح وأنشد لبعض بنى الحرث ع وروى أبو تمام رواء كأنما. وكأنها تصحيف وأنشد لجران العود ع والعسجدية، قال ابن الكلبي العسجدي فرس لبنى أسد من بنات ذات الركب، وقال ابن الأعرابي: أنه لغطفان، والأبيات دون الرابع والسادس في د وذكر بندار ممنوعا، وهو ابن لرة الكرجي الجبلي الأصفهاني، وقد تقدم تصحيح اسمه وأنشد للأقراع ع يوجد أول الأبيات في شعر المجنون من قصيدته اليائية وأنشد لنافذ ع الأبيات خمسة له في كتاب الزهرة والباقيان:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015