"الجدل هو الحياة"

"كنت زوجة متمرِّدة"

"الجنس شيء عادي في جسم الإنسان، فلماذا يُستحى منه؟! "

"لا بدَّ من ممارسة الجنس أمام الأطفال"

"لا شيء اسمه شذوذ جنسي"

هذا ما تدعو إليه المرأة العجوز ...

ولهذا فتح الغرب والشرق أبواب الإعلام العالمي أمامها.

ومنحها شهادة الدكتوراه الفخرية.

إن حرب الإسلام والفضيلة، أقصر طريق للوصول للشهرة، ومجد هذه الحياة.

وويل لبلاد المسلمين من حرب الاستعمار الثقافي.

فهو يجند أبناء البلاد لحمل ذكره.

ومحال أن تطرد البلاد أبناءها.

بقي السؤال يطرح نفسه.

أين المرأة المسلمة من هذه المعركة؟

أُومن بالمرأة المسلمة إذا وجدت من يُحسن تربيتها، وعرض الإسلام عليها، وتوجيهها للعمل الإسلامي، ولا ينسى أنها امرأة.

{وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى} (سورة آل عمران 36)

بدأت تجربتي في العمل مع المرأة المسلمة في 17/3/1957م وكنت طالبا بالقسم الإعدادي بمعهد الزقازيق الديني. واستمرت إلى أن خرجت من العراق.

- قالت لي سيدة مسلمة:

كل مالي تحت تصرفك، للقرض الحسن، حتى لا يلجأ الشباب المسلم للربا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015