تفسير قوله تعالى: (كأنهن الياقوت والمرجان.)

ثم قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} [الرحمن:57-58] أي: في الحسن والبهاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015