وأما بالنسبة لآداب الكلام والمحادثة فإنها كثيرة، فقد جاءت بها الشريعة مما يدل على أهمية هذا الموضوع، وعلى خطورته، وأنه معتنىً به في الشريعة غاية الاعتناء، ومكمل غاية التكميل.