ابْن الْمُبَارك بسفيان، وَهُوَ بِأبي إِدْرِيس، لحذفهما الثِّقَات، وَالْحق: أَنه إِن أمكن حمله على نوع إرْسَال أَو تعدد السماع صير إِلَيْهِ، وَالْأولَى ذكرهمَا وَإِلَّا فالوهم، وَهُوَ كَالْعدمِ.
الْمُصحف: من الصُّحُف، وللدارقطني فِيهِ / مُصَنف. ولصعوبته قَالَ أَحْمد: " وَمن يسلم مِنْهُ ". وَهُوَ تَغْيِير اللَّفْظ أَو الْمَعْنى.