الْعَدْوى طبعا، وَنهى للْعَادَة: قبلا، وَإِلَّا فالراجح، وَإِلَّا فالنسخ، وردا دَعْوَى ابْن خُزَيْمَة عُمُوم الْجمع.

وأبدع الشَّافِعِي فِيهِ وَقصر القتيبي.

[السَّابِع وَالْعشْرُونَ: معرفَة نَاسخ الحَدِيث ومنسوخه]

النّسخ:

لُغَة: الْإِزَالَة.

وَاصْطِلَاحا: بَيَان انْتِهَاء تَكْلِيف الْخطاب بآخر متراخ. وَللشَّافِعِيّ فِيهِ الْيَد الطُّولى حَتَّى قَالَ أَحْمد: " لولاه مَا عَرفْنَاهُ ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015