جرح الأمة ينزف في كوسوفا دماً، لكن الأمة أغفلت عن جرحها، وألهيت عن قضيتها؛ حتى ضعف الولاء، وقلّ التناصر، فهذا بيان لحال المسلمين هناك، ودعوة للمسلمين في العالم لينظروا في قضيتهم؛ ليعلموا كيف يداوون مصيبتهم.