الحياة الحقيقية هي حياة القلوب، ولا تكون حياة القلوب حياة سعيدة إلا بامتثال أمر الله عز وجل واجتناب نهيه، فعلى المسلم أن يسعى إلى صلاح قلبه قبل صلاح جسده؛ فإنه لا ينفع المرء يوم القيامة إلا قلب سليم.