وإذا المعلم ساء لحظ بصيرة … جاءت على يده البصائر حولا"

ولا تستكثر ذلك في منزلتك فشوقي نفسه يقول في أول القصيدة نفسها:

"كاد المعلم أن يكون رسولا"

وأذكر أن الأمانة التي بين يديك هي أغلى الأمانات، وهي نشء الأمة وأبناؤها وربحها ورأس مالها، فاتق الله في أمتك واتق الله في أمانتك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015