وإذا المعلم ساء لحظ بصيرة … جاءت على يده البصائر حولا"
ولا تستكثر ذلك في منزلتك فشوقي نفسه يقول في أول القصيدة نفسها:
"كاد المعلم أن يكون رسولا"
وأذكر أن الأمانة التي بين يديك هي أغلى الأمانات، وهي نشء الأمة وأبناؤها وربحها ورأس مالها، فاتق الله في أمتك واتق الله في أمانتك.