كالبنيان يشد بعضه بعضا" وبقوله: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" واليوم!
"أنى اتجهت إلى الإسلام في بلد … تجده كالطير مقصوصا جناحاه"
"ويح العروبة كان الكون مسرحها … فأصبحت تتوارى في زواياه"
ولكن تبدو على ملامح هذا العيد، مخايل عهد جديد، وتلوح في الأفق القربب- لا البعيد- طلائع مستقبل سعيد.
حقق الله الأمل، وأدني الرجاء، وأبدل المسلمين من ضيقهم فرجا.