كالبنيان يشد بعضه بعضا" وبقوله: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" واليوم!

"أنى اتجهت إلى الإسلام في بلد … تجده كالطير مقصوصا جناحاه"

"ويح العروبة كان الكون مسرحها … فأصبحت تتوارى في زواياه"

ولكن تبدو على ملامح هذا العيد، مخايل عهد جديد، وتلوح في الأفق القربب- لا البعيد- طلائع مستقبل سعيد.

حقق الله الأمل، وأدني الرجاء، وأبدل المسلمين من ضيقهم فرجا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015