النهروان، ولا أعلم منه ما كان، ولا ما الذي أعلق به نكد الزمان) .
ومن أخرى: كتاب راق إحساناً وحسناً، وساق إلي مناً ثم يمناً، شوق يلهب أحشاء الصدر، وينفد مسكة الصبر، ولقد كنت أرقب أن أؤهل لدرجة الخلطة، عند تنفيذ فلان إلى هذه الخطة، وما أدري: أحرمت هذه الحظوة، والغنيمة الحلوة، لتمثل قصوري، أو توهم تقصير؟) .
ومن أخرى: (قد رشقني بسهام مصارمته، وسد دوني أبواب تكرمته،