وكم ليلةٍ بِتُّها ساهراً ... أُراعي بها النَّجمَ حتى أفَلْ
وقد طال ليليَ شوقاً إليك ... ولولا الهوى والنَّوى لم يَطُلْ
أُسَوِّفُ.