الْبَاب السَّادِس فِيمَا جَاءَ من الْأَمْثَال فِي أَوله الْحَاء
حَسبك من شَرّ سَمَاعه
الْحَدِيد بالحديد يفلح
حلب الدَّهْر أشطره
حلبتها بالساعد الأشد
حور فِي محارة
حمَار استأتن
الْحمى أضرعتني لَك
الحفائظ تحلل الأحقاد
حميم الرجل أَصله
الْحَلِيم مَطِيَّة الجهول
الْحَمد مغنم
حِيلَة من لَا حِيلَة لَهُ الصَّبْر
الحزم حفظ مَا وليت وَترك مَا كفيت
حلأت حالئة عَن كوعها
حرَّة تَحت قُرَّة
حبك الشَّيْء يعمي ويصم
الْحَرِيص يصيدك لَا الْجواد
الْحَرْب غشوم
الْحر يُعْطي وَالْعَبْد يألم قلبه
حَال الجريض دون القريض
حَتَّى يجْتَمع معزى الفزر
حَتَّى يؤوب المنخل
حبقة حبقة ترق عين بقة
حتفها تبحث ضَأْن بأظلافها
الْحق أَبْلَج وَالْبَاطِل لجلج
الْحق مغضبة
حيب جَاءَ على فاقة
حَيْثُ لَا يضع الراقي أَنفه
حرك خشاشه
الْحسن أَحْمَر
حلبت حلبتها وأقلعت
حر انتصر
حلف بالسمر وَالْقَمَر
الْحَاج والداج
حَيَاء كحياء مارخة
حن قدح لَيْسَ مِنْهَا
حَتَّى يرجع السهْم على فَوْقه
حياك من خلافوه
حيل بَين العير والنزوان
حرا أَخَاف على جاني الكمأة
حبذا المنتعلون من قيام
حَبل فلَان يفتل
حكما مسمطا
حبيب إِلَى عبد سوء محتده
حبذا التراث التراث لَوْلَا الذلة
الحَدِيث ذُو شجون