ذكروا فيها أربعة عشرة (?) موضعا (?)، ليس منها موضع متفق في صحته (?):
الأول: فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ (?)، قالوا: نسخها قوله عزّ وجلّ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ (?) وليس (هذا) (?) بنسخ، إذ يجوز أن يجمع بين الأمرين (?) (?).
الثاني: وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ (?) (?).