اللَّهُ (?) (إنه) (?) منسوخ بقوله عزّ وجلّ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها (?).
وليس في هذين ناسخ ولا منسوخ (?)، والنسخ لا يدخل في الأخبار، ففي هذه السورة ثلاثون موضعا أدخلت في الناسخ والمنسوخ (?)، لم يقع الاتفاق على شيء منها بل فيها ما لا يشك في أنه ليس بناسخ ولا منسوخ ومستند قولهم في ذلك الظن لا اليقين، ولا يثبت ناسخ القرآن ومنسوخه بالظن والاجتهاد.