وقيل: مشترك بين الوجوب والندب اشتراكًا لفظيًا.
وقيل: للقدر المشترك بينهما، وهو الطلب.
وقيل: لأحدهما حقيقة، ولا نعرفه، وهو قول الحجة.
وفي نسبته للغزالي نظر.