وقيل: مشترك بين الوجوب والندب اشتراكًا لفظيًا.

وقيل: للقدر المشترك بينهما، وهو الطلب.

وقيل: لأحدهما حقيقة، ولا نعرفه، وهو قول الحجة.

وفي نسبته للغزالي نظر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015