والاعتبار، كقوله تعالى: } انظروا إلى ثمره {.
الثانية
أنها حقيق في الوجوب، مجاز في البواقي، عند الجمهور، وهو الحق.
وهل ذلك بوضع اللغة، أو الشرع، أو العقل؟
[فيه] أقوال: