المسألة الثانية: إن صيغة أفعل حقيقة في الوجوب مجاز في البواقي

والاعتبار، كقوله تعالى: } انظروا إلى ثمره {.

الثانية

أنها حقيق في الوجوب، مجاز في البواقي، عند الجمهور، وهو الحق.

وهل ذلك بوضع اللغة، أو الشرع، أو العقل؟

[فيه] أقوال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015