الاجتهاد وفاقًا، ويجوز للحاضرين أيضًا على الأصح، إذ لا يمتنع أمرهم به أي: بالاجتهاد بأن يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم- لهم قد أوحي إلي أنكم مأمورون بالاجتهاد، أو بالعمل على وفق ظنكم.
وحكاية المصنف الاتفاق في الغائبين تبع فيه الأستاذ أبا منصور،