القالب، وفروعه هما أصل المستدل (وفروعه، ويمكن ذلك في سائر المعارضات.
وظاهر كلام المصنف أن علة المعارضة وأصلها تكون مغايره لعلة المستدل) وأصله حتمًا فلا يكون القلب نوعًا منه.
وبه صرح العبري ونسبه لاصطلاح الأصوليين.
وما شرحته أولًا عليه. قال ابن الحاجب: إنه الحق.
المبطل الخامس للعلية
القول بالموجب- بفتح الجيم- أي: بما أوجبه الدليل.
وهو لا يختص بالقياس، بل يأتي في كل دليل.