وأحاله آخرون، فقالوا: ورود العمل بخبر الواحد مستحيل عقلًا.
واتفقوا كلهم على الوجوب، أي: وجوب العمل بخبر الواحد في الفتوى والشهادة والأمور الدنيوية، كإخبار طبيب أو غيره بمضرة، شيء، ونحو ذلك من الآراء والحروب. وعبارة جمع الجوامع كالمصنف.
لكن عبارة المحصول: واتفقوا على الجواز.
وهنا مذاهب أخرى في الأصل.
لنا: على وجوب العمل بخبر الواحد وجوه ثلاثة: