والتلاوة، وبرفع اليدين على التوالي في تكبيرات العيد.
لأنه تركه تارة والإتيان به أخرى دل على كونه مندوبًا، كذا قيل.
وفي شرح المهذب: أنه لو صلى صلاة الكسوف ركعتين كسائر الصلوات، صحت وكان تاركًا للأفضل.
وفي المحصول وغيره: أنه يعلم أيضًا وجوب الشيء بوجوب قضائه.