والتلاوة، وبرفع اليدين على التوالي في تكبيرات العيد.

لأنه تركه تارة والإتيان به أخرى دل على كونه مندوبًا، كذا قيل.

وفي شرح المهذب: أنه لو صلى صلاة الكسوف ركعتين كسائر الصلوات، صحت وكان تاركًا للأفضل.

وفي المحصول وغيره: أنه يعلم أيضًا وجوب الشيء بوجوب قضائه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015