فالكتاب: القرآن، والحكمة هي: السنة.
ورواه البيهقي في المدخل عن الحسن.
ودليل الشافعي - رضي الله تعالى عنه - فيهما أي في منع نسخ الكتاب بالسنة، وعكسه قوله تعالى: {وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم}.
فإن الآية دلت على أن السنة بيان لجمع القرآن؛ لأن {ما} عامة،