واختلفوا في المنسوخ هل كان ثابتًا بنص القرآن أو بالسنة على قولين:
وللشافعي- رضي الله تعالى عنه - قول بخلافهما، يعني بمنع نسخ الكتاب بالسنة المتواترة وعكسه.