اللكز والوكز
الطعْن وَالدَّفْع إِلَّا أَن الوكز بِجَمِيعِ الْكَفّ لكز يلكز لكزا ووكز يكز وكزا أسقطت الْوَاو فِي هَذَا لوقوعها بَين يَاء وكسرة
الحضنان
الجنبان وَهُوَ مَا دون الْإِبِط إِلَى الخصر وَيُقَال حضنت الرجل جعلته فِي حضني وَمِنْه سميت الحاضنة ونواحي كل شَيْء أحضانه
الْكل
الْعِيَال والثقل قَالَ الله
{وَهُوَ كل على مَوْلَاهُ}
أَي ثقل على وليه لما يتكلفه من مُؤْنَته وَقيل الْكل الْأَوْلَاد والأيتام
الضّيَاع
الْعِيَال الَّذين يخَاف ضياعهم وفاقتهم قَالَ القتبي هُوَ مصدر ضَاعَ يضيع ضيَاعًا أَرَادَ من ترك عيالا عَالَة وَأَطْفَالًا فَأتى بِالْمَصْدَرِ بَدَلا من الِاسْم كَمَا تَقول من مَاتَ وَترك فقرا أَي فُقَرَاء فَإِذا كسرت الضَّاد فَهُوَ جمع ضائع مثل جَائِع وجياع فَأَنا مَوْلَاهُ أَي وليه الَّذِي يقوم بِهِ ويراعيه
الإيثار
التَّخْصِيص والتقديم
إِذا كَانَ أَوْلَاد الرجل من أُمَّهَات أَوْلَاد شَتَّى قيل لَهُم أَوْلَاد
علات
الاحتساب
طلب الثَّوَاب وَالِاجْتِهَاد فِي تَحْسِين النِّيَّة وإخلاصها لله
أوزاع
جماعات من النَّاس
الرَّهْط
الْجَمَاعَة دون الْعشْرَة وَقيل بل إِلَى الْأَرْبَعين