الله عز وَجل
أحدت
الْمَرْأَة على زَوجهَا أَو غَيره وقتا مَا أَي امْتنعت من اسْتِعْمَال الزِّينَة فِي اللبَاس وَفِي غَيره وَقد تقدم
يُقَال
دَعَوْت لفُلَان بِظهْر الْغَيْب
أَو ذكرته بِظهْر الْغَيْب إِذا فعلت ذَلِك وَهُوَ غَائِب وَظهر الْغَيْب تَأْكِيد للغيبة وَنفي للحضور اخر الْكتاب وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين وَصلى الله على رَسُوله وَسلم