الطاعات عن بابها إلى المعاوضات.
انتهى كلامه.
فلو قال قائل: نحن نلتزم ذلك، لوروده في الكتاب والسنة؟
ونقول: ذلك فضل الله، يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم.