متذكر عنه، وما [حل] به، ويكون لعله حينئذ للإيجاب.
كما في قول الشاعر:
762 - وقلتم لنا كفوا الحروب لعلنا ... نكف ووثقتم لنا كل موثق
763 - فلما كففناها وجدنا عهودكم ... كضاحي سراب بالملا مترقرق.
(نخاف أن يفرط علينا)
يعجل بقتلنا.
(أعطى كل شيء خلقه)
أي: صورته التي لا يشبهه فيها غيره.
وقيل: إن المراد صورة الأنواع المحفوظة بعضها عن بعض، فلا يكون على صورة نوع من حيوان نوع آخر.