متذكر عنه، وما [حل] به، ويكون لعله حينئذ للإيجاب.

كما في قول الشاعر:

762 - وقلتم لنا كفوا الحروب لعلنا ... نكف ووثقتم لنا كل موثق

763 - فلما كففناها وجدنا عهودكم ... كضاحي سراب بالملا مترقرق.

(نخاف أن يفرط علينا)

يعجل بقتلنا.

(أعطى كل شيء خلقه)

أي: صورته التي لا يشبهه فيها غيره.

وقيل: إن المراد صورة الأنواع المحفوظة بعضها عن بعض، فلا يكون على صورة نوع من حيوان نوع آخر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015