وقيل: معناه ليس بضعيف، كما قال الرياحي:
1395 - وإن علالتي وجراء حول ... لذو شق على الضرع الظنين
1396 - عذرت البزل إن هي صاولتني ... فما بالي وبال ابني لبون.
[تمت سورة التكوير]
وبها تم الكتاب بعون الله وتوفيقه.