وما في القرآن من تعظيم أمر المعراج، والتعجب به، وما في الأخبار من إنكار قريش حتى أخبرهم بأشياء من بيت المقدس، والسابلة على طريقه إليها، كل ذلك يدل على أنه في اليقظة. (ألا تتخذوا)
معناه الخبر، أي: لئلا تتخذوا.
وقيل: إن "أن" زائدة، والقول مقدر، أي: "وقلنا لا تتخذوا". (بعثنا عليكم)