والحسن أول قوله: (وما جعلنا الرءيا التي أريناك إلا فتنة للناس) بالمعراج.
والخطابي يقول: "قد رويت الروايتان بطرق صحيحة، فالأولى أن تجمع بينهما ونقول: كان له عليه السلام معراجان، أحدهما في النوم، والآخر باليقظة".