مخرجاً.
وقيلَ: فتحاً لقولهِ: (يوم الفرقان يوم التقى الجمعان)
(ليُثْبِتُوكَ)
أي: فِي الوثاقِ والحبسِ.
وقيلَ: يثخنوكَ. رماهُ فأثبَتَهُ.
(أو يخرجوك)
قالَ أبو البُخْترِي: [نخرجُه] على بعيرٍ شرودٍ، يُطْرَدُ حتَّى يهلكَ.