مخرجاً.

وقيلَ: فتحاً لقولهِ: (يوم الفرقان يوم التقى الجمعان)

(ليُثْبِتُوكَ)

أي: فِي الوثاقِ والحبسِ.

وقيلَ: يثخنوكَ. رماهُ فأثبَتَهُ.

(أو يخرجوك)

قالَ أبو البُخْترِي: [نخرجُه] على بعيرٍ شرودٍ، يُطْرَدُ حتَّى يهلكَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015