الآيةِ عمومَ الفتنةِ لقالَ: "لا تصيبُ الَّذينَ ظلمُوا منْكمْ خاصةً".
وقالَ الكساِئيُّ: هُوَ نهيٌّ فِي معنَى الجزاءِ، مثلُ قوِلكَْ اِنزلْ عن الدابةِ لاَ
يطرحنَّكَ. ولو كان جزاءً خالصاً ما دخَلتْهُ النونُ، كقولِكَ قُمْ أضربْكَ.
(تخافون أن يتخطفكم الناس)
المؤمنونَ فِي أوّلِ الإسلام.
وقيلَ: قريشٌ وكانُوا قليلاً أيامَ جرهُمٍ. وخراعةَ.
(يجعل لكم فرقاناً)