المسلمين ويثبطهم حتى يكون التأخر من المسلمين لا منه.
إقامة الواحد مقام الجمع إما لتفخيم الأمر، وإما لابتداء القول أو العمل، كما إذا انتظرت قوماً فجاء واحدٌ منهم، قلت: جاء الناس.
(يخوف أولياءه)
أي: يخوفكم أولياءه، أو يخوف بأوليائه، كقوله: (لينذر بأسا شديدا)
(أنما نملي لهم خير لأنفسهم)
وقع موقع المفعولين لقوله: (ولا تحسبن الذين كفروا) أي: لا تحسبوا