المسلمين ويثبطهم حتى يكون التأخر من المسلمين لا منه.

إقامة الواحد مقام الجمع إما لتفخيم الأمر، وإما لابتداء القول أو العمل، كما إذا انتظرت قوماً فجاء واحدٌ منهم، قلت: جاء الناس.

(يخوف أولياءه)

أي: يخوفكم أولياءه، أو يخوف بأوليائه، كقوله: (لينذر بأسا شديدا)

(أنما نملي لهم خير لأنفسهم)

وقع موقع المفعولين لقوله: (ولا تحسبن الذين كفروا) أي: لا تحسبوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015