قلنا: إن القول يحتمل باللسان، وبالقلب، فيكون بمعنى الظن والاعتقاد.

قال توبة:

271 - ألا يا صفي النفس كيف تقولها ... لو أن طريدا خائفا يستجيرها

272 - يخبر إن شطت بها غربة النوى ... ستنقم ليلي أو يفك أسيرها

(ويستبشرون بالذين لم يلحقوا)

يطلبون السرور في البشارة بمن [يقدم] عليهم من إخوانهم كما يبشر بقدوم الغائب أهله.

(الذين قال لهم الناس)

هو نعيم بن مسعود الأشجعي حين ضمن له أبو سفيان مالا ليجبن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015