وقال ابن بحر: هو القرآن، فإن فيه أن الساعة كائنة وقريبة. (فاختلف الأحزاب)
اليهود والنصارى.
(من بينهم)
من تلقاء أنفسهم.
(بعضهم لبعض عدو)
أي: [المتحابون] في الدنيا على معصية الله.
(أم أبرموا أمراً)
في المعصية.
(فإنا مبرمون)
في الجزاء.
(أول العابدين)