وقيل: يعلمه كائناً غير واقع.
(أن يسبقونا)
أن يفوتونا.
(جعل فتنة الناس كعذاب الله)
في قوم من مكة أسلموا، فلما فتنوا وأوذوا ارتدوا.
(ولنحمل خطاياكم)
لفظه أمر، ومعناه الجزاء.
أي: اكفروا فإن كان عليكم شيء فهو علينا.
(وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم)
أي: أثقال إضلالهم مع أثقال ضلالهم.
وقيل: إنها أوزار السنن الجائرة.
(ألف سنة إلا خمسين عاماً)