وقيل: يعلمه كائناً غير واقع.

(أن يسبقونا)

أن يفوتونا.

(جعل فتنة الناس كعذاب الله)

في قوم من مكة أسلموا، فلما فتنوا وأوذوا ارتدوا.

(ولنحمل خطاياكم)

لفظه أمر، ومعناه الجزاء.

أي: اكفروا فإن كان عليكم شيء فهو علينا.

(وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم)

أي: أثقال إضلالهم مع أثقال ضلالهم.

وقيل: إنها أوزار السنن الجائرة.

(ألف سنة إلا خمسين عاماً)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015