يلامس حدود «الصين»، التى تهيأ لفتحها، لولا أن وفاة
«الحجاج» سنة (95هـ)، وبعده الخليفة «الوليد بن عبدالملك» سنة
(96هـ)، جعلته يتوقف عند هذا الحد، لكنه أجبر ملك «الصين»
على دفع الجزية له مع رسوله إليه «هُبيرة بن المشمرج
الكلابى».