منقطع؛ هذا لم يدرك عائشة.
1834 - أحمد بن منيع، نا يعقوب بن الوليد، عن عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال رسول الله: "الوقت الأول رضوان الله، والوقت الآخر عفو الله" (?) قال ابن عدي (?): هذا باطل، يعقوب كذبه أحمد وسائر الحفاظ. وقد روي بأسانيد أخر واهية.
1835 - إبراهيم بن زكريا -هالك- ثنا إبراهيم بن أبي محذورة، حدثني أبي، عن جدي، قال رسول الله: "أول الوقت رضوان الله، وأوسط الوقت رحمة الله، وآخر الوقت عفو الله" إبراهيم: هو ابن عبد العزيز، مشهور.
1836 - إسماعيل بن أبي أويس، نا أبي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه قال: "أول الوقت رضوان الله، وآخر الوقت عفو الله".
تعجيل الظهر في غير الحر
1837 - شعبة (خ د) (?)، عن أبي المنهال، عن أبي برزة: "كان رسول الله يصلي الظهر إذا زالت الشمس، والعصر وإن أحدنا يذهب إلى أقصى المدينة ويرجع والشمس حية، ونسيت المغرب، وكان لا يبالي بتأخير العشاء إلى ثلث الليل. قال: ثم قال: إلى شطر الليل، وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها، وكان يصلي الصبح ويعرف أحدنا جليسه الذي كان يعرفه، وكان يقرأ فيها من الستين إلى المائة".
1838 - شعبة أيضًا (م) (?)، عن سماك، عن جابر بن سمرة قال: "كان رسول الله يصلي الظهر حين تدحض الشمس- يعني تزول".
1839 - عدة، عن الثوري، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة قالت: "ما رأيت إنسانًا كان أشد تعجيلًا بالظهر من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-" ما استثنت أباها ولا