فى الْمَذْهَب وَالْخلاف وَقَرَأَ عَلَيْهِ بعض مصنفاته وَقَرَأَ الْفَرَائِض على أَبى عبد الله الونى وبرع فِيهَا وَصَارَ إِمَام وقته وفريد عصره وقصده الطّلبَة وصنف كتبا حسانا فى الْمَذْهَب وَالْأُصُول وَالْخلاف فَمِنْهَا الْهِدَايَة فى الْفِقْه والانتصار وَهُوَ الْخلاف الْكَبِير وَأما الصَّغِير فَهُوَ الْمُسَمّى ب رُؤُوس الْمسَائِل قَالَ الشَّيْخ مجد الدّين