حسان وَبشر بن مكرم وَعبد الله بن يحيى البرلسى وَغَيرهم
وروى عَن إمامنا فِيمَا ذكره الْخلال أَشْيَاء مِنْهَا لَو أوصى بِثلث مَاله وفيهَا جَارِيَة تقْرَأ بالألحان وَكَانَت أَكثر تركته أَو عامتها
فَسَأَلت أَحْمد بن حَنْبَل والْحَارث بن مِسْكين وَأَبا عبيد عَن بيعهَا
قَالُوا بعها ساذجة
فَأَخْبَرتهمْ بِمَا فى بيعهَا من النُّقْصَان
قَالُوا بعها ساذجة
وروى عَنهُ إِبْرَاهِيم الحربى وَابْن أَبى الدُّنْيَا وَجَمَاعَة
وَكَانَ من أهل الدّين والورع والثقة مَوْصُوفا بِالْعبَادَة وَمن كَلَامه الْحسن أَنه قَالَ من لم يردعه الْقرَان وَالْمَوْت فَلَو تناطحت الْجبَال بَين يَدَيْهِ لم يرتدع
مَاتَ بِبَغْدَاد سنة سبع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
340 - الْحسن بن عَرَفَة
نقل عَن إمامنا أَشْيَاء مِنْهَا قَالَ