للتفاهم بين المسيحيين والمسلمين (1847) وتاريخ تونس. وجزء من قصة عنترة بالعربية. ونبذ من قلائد العقيان للفتح بن خاقان.
ثم أصدر الرهبان مجلة معهد الآداب العربية (1937) Iرضي الله عنهLصلى الله عليه وسلم 13 شارع الهوا في تونس، وهي تعنى بالعادات والحرف واللهجات والتربية والحضارة ويشرف عليها ديمرسبان.
أسس رهبانيتهم القديس إغناطيوس دي لويولا (1540) وقدموا الشرق، منذ القرن السابع عشر: حلب (1625) وده شق (1934) وصيدا (1644) وطرابلس (1645) وعينطوره (1653) وبعد إلغاء رهبانيتهم (1773 - 1814) عادوا إلى بيروت (1831) وبكفيا (1833) وغزير (1846) والإسكندرية (1881) والقاهرة (1879) ثم تفرقوا بين أقطار الشرق وشيدوا فيها الأديار والمدارس، وخصوا بيروت بمطبعة ومكتبة وجريدة ومجلات ومجموعات وجامعة:
وقد ألحقت بالحروف العربية الحركات في هيكل واحد (1874) وصبتها على الشكل الإستامبولي (1875) وطبعت: بالتركية، والأرمنية، والقبطية، والحبشية، والسريانية، خلا الحروف الأوربية، حتى ضاهت أشهر المطابع في الشرق والغرب. ومن العلماء الذين نشروا مصنفاتهم فيها: الشيخ محمد عبده، والشيخ إبراهيم الأحدب، والشيخ ناصيف اليازجي، والأب جبرائيل القرداحي. ومن المستشرقين: بارتيلمي، وبوجوليوبسكي، والبارون كارا دي فو، والكونت دي بويسون، وجيج، وهافنر، وكرنكوف. ومن دور النشر، الكلاراندون برس لطبع الشهرستاني، ومكتبة بوسيالج بباريس، لطبع ترجمة تاريخ ابن الراهب القبطى باللاتينية الأب شيخو اليسوعي.
المكتبة الشرقية (1863) - رضي الله عنهibliotheque Orientale
تكونت نواتها في غزير، ونقلت إلى جامعة القديس يوسف في بيروت، ثم استقلت ببناء رحب أنيق على الطراز العربي. وهي تحتوي على نحو 30000 مصنف مرقم، و 2058 مخطوطاً شرقياً، وضع معظم فهارسها الأب شيخو،