وملة (صدر بالهولندية 1963، والترجمتان الفرنسية والألمانية تحت الطبع) ويتم، مع الأب قنواتي، مصنفاً في مجلدين بعنوان: كبرى قضايا أصول الدين الإسلامي. والجدير بالذكر أن مصنفات الأستاذ جارده قد ترجمت إلى الإنجليزية والاسبانية والإيطالية والألمانية.
ومن دراساته في المجلة التوماوية: الفكرة السينمائية في صلاتها بالعقيدة الإسلامية (1950) وذكر اسم الله في التصوف الإسلامي (1953) ومشكلة التصوف المقارن (1952 - 53) وحول الفقه الإسلامي (1947). وفي غيرها: حدود حريتنا (مجلة معهد الآداب العربية، 1945) والملكية في الإسلام (المصدر السابق 1947) والعقل والإيمان في الإسلام (المجلة التوماوية 1937 - 38) والتوكل اللغزالى، تعريفاً وترجمة (مجلة معهد الآداب العربية 1950) ومن الإنسان؟ للغزالى ترجمة وتعريفاً (المصدر السابق 1944) ونص للغزالي، بترجمة وتعليق (المجلة التوماوية 1938) ومعرفة الله بحسب ابن سينا (مجلة معهد الآداب العربية 1951) والعيد الألفي لابن سينا (المجلة التوهاوية 1951) والإنسانية اليونانية العربية: ابن سينا (تاريخ العالم 2، 1954 - 55) وبعض مظاهر تفكير ابن سينا والسنة (المجلة التوماوية 1939) والجماعة الإسلامية (1945) والإنسانية الإسلامية في الأمس واليوم (مجلة معهد الآداب العربية 1944).
أنشأوا المدارس في شمالي أفريقيا ومن أشهرها كلية بورجاد في تونس (1841) على اسم منشئها:
الأب بورجاد (1806 - 1866). رضي الله عنهourgade P. F
وكان قد تعلم العربية في باريس ثم قصد الجزائر (1838) ثم تونس (1840) حيث رأس مدرسة القديس لويس وأنشأ فيها كلية عرفت فيما بعد بمعهد الآداب العربية، وأنشأ المطبعة العربية الأولى وطبع فيها صحيفة: عقاب باريس، مستعيناً بمحرر عربي. وقد أطلق عليه فاسل لقب الرائد (المجلة التونسية 1909).
آثاره: مسامرات قرطاجنة، بالفرنسية والعربية والحبشية، في ثلاثة أجزاء