الخروج عليهم من الفتن وسفك الدماء، هذا إذا كانوا آخذين بشريعة الله على وجه العموم.
ففي سنن النسائي ومسند ابن حبان بإسناد صحيح عن عرفجه " ستكون بعدي هنات وهنات، فمن رأيتموه فارق الجماعة، أو يريد أن يفرق أمر أمة محمد كائناً من كان فاقتلوه، فإن يد الله مع الجماعة، وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يركض " (?) .