وكيف يصحح ما ادعاه في تفسير الآية بالحديث، وفيه: " إن منهم اثنين على بعير، وعشرة على بعير " وقد جاء التصريح فيه بقلة الظهر؟ هذا لا يلتئم مع هذا، والله أعلم. تلك نجائب من الجنة يركبها المؤمنون من العرصات إلى الجنات، على غير هذه الصفة، كما سيأتي تقرير ذلك في موضعه " (?) .